عاشت عائلة أبو شملة الأسابيع الأولى من الحرب في غزة شمال القطاع حيث استهدف منزلهم في 8 تشرين الأول/أكتوبر. لتغادر العائلة نحو الجنوب. الوالد أحمد أبو شملة كان موظفا لدى القنصلية الفرنسية في غزة. وطلب في عدة مرات إجلاء جميع أفراد أسرته لكن التصاريح لم تشمل أبناءه البكر ما جعله يختار البقاء معهم وإرسال دفعة أولى من عائلته إلى باريس. وكلفه القرار حياته فيما وصل باقي أفراد العائلة أخيرا إلى باريس. تقرير محمد فرحات ونبية مخلوفي اللذين زارا العائلة.
Related Posts
أوكرانيا تعلن إحباط هجوم روسي بصواريخ بالستية على العاصمة كييف
أفادت السلطات الأوكرانية الأحد بأنها أحبطت هجوما شنته القوات الروسية على العاصمة كييف باستخدام صواريخ بالستية. وغالبا ما تتعرض أوكرانيا…
فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية: ما الآثار الاقتصادية على الشرق الأوسط؟
في “ضيف الاقتصاد” نناقش الآثار الاقتصادية في الشرق الأوسط بعد فوز الرئيس الجمهوري دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، ونستضيف…
ثلاثون قتيلا على الأقل في غارة إسرائيلية على قطاع غزة
يودع مشيعون ذويهم الذين قضوا في غارة على وسط غزة وفي دير البلح. وفي بيت لاهبا قتل ثلاثون فلسطينيا في…