طالبت عدة جمعيات ومنظمات غير حكومية الدولة الفرنسية بالاعتراف بـ”مسؤوليتها” عن ممارسة التعذيب خلال حرب الجزائر (1954-1962). وأرسلت نحو عشرين منظمة ملفا إلى الرئاسة الفرنسية أشارت فيه إلى أن “سلوك طريق فهم الدوامة القمعية التي أدت إلى ممارسة التعذيب، والذي شكل الاغتصاب أداته الأساسية ليس تعبيرا عن الندم، بل هو عامل من عوامل الثقة بقيم الأمة”. وتحاول باريس وفرنسا منذ 2022 إعادة بناء علاقة أكثر هدوءا، من خلال تناول المسائل الشائكة بخصوص فترة الاستعمار الفرنسي وحرب استقلال الجزائر.
Related Posts
الحوثيون يستهدفون حاملة طائرات أمريكية بصاروخ كروز في البحر الأحمر
أكدت القيادة المركزية الأمريكية العاملة في الشرق الأوسط الاثنين إسقاط صاروخ كروز مضاد للسفن قالت إن الحوثيين أطلقوه من اليمن…
ميتا تفكر في حظر استخدام عبارة “صهيوني” على منصاتها في خضم الحرب بين إسرائيل وحماس
كشفت شركة ميتا الجمعة أنها تقوم بتقييم متى يجب اعتبار كلمة “صهيوني” بمثابة خطاب كراهية، مع تصاعد معاداة السامية عبر الإنترنت وسط…
رئيس اللجنة الأولمبية توماس باخ: “مهمتنا أن نجعل من الألعاب الأولمبية رمزا للسلام”
في حوار حصري لفرانس24، أعرب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ عن أمله بأن تساعد ألعاب باريس 2024 في خلق “ثقافة…