للمرة الثانية يختار الرئيس إيمانويل ماكرون جامعة السوربون كي يلقي خطابا عن أوروبا. تطرق ماكرون إلى فكرة السيادة الأوروبية التي دافع عنها في خطابه قبل سبع سنوات من نفس المنبر الجامعي. حذر من احتمال فناء القارة العجوز خاصة أمام ما تتعرض له ديمقراطيتها الليبيرالية من انتقادات ومعارضة. جدد ضرورة بناء قوة أوروبية من خلال تعزيز دفاع مشترك يضمن أمنها أمام التهديدات الروسية. هل يضمن هذا الخطاب نجاح حزبه في الانتخابات الأوروبية؟ ما هو واقع وزن القارة أمام العملاقين الأمريكي والصيني؟
Related Posts
ما الذي نعرفه عن تحطم مروحية عسكرية إسرائيلية في غزة ومقتل وإصابة جنود كانوا على متنها؟
أدى تحطم طائرة مروحية إلى مقتل جنديين إسرائيليين في رفح جنوب قطاع غزة، وفق ما أعلنه الجيش الإسرائيلي الأربعاء في…
الجزائر: “يوم حزين” لحرية الصحافة؟
يناقش حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه توقف موقع راديو أم وهو جزء من المجموعة الإعلامية التي يقودها الصحفي الجزائري…
إيطاليا تتعادل ضد أوكرانيا وتتأهل إلى الدور ثمن النهائي وإسبانيا تقصي ألبانيا وتحقق العلامة الكاملة
استطاعت إيطاليا أن تعود من بعيد وتحجز بطاقتها إلى ثمن النهائي لنهائيات كأس أوروبا لكرة القدم بتعادل مثير أمام كرواتيا في الوقت…