في الاقتصاد اليوم: وجهت روسيا نظرها إلى شرقا، إلى الصين وكوريا الشمالية، بعد العقوبات التي فرضها الغرب عليها على خليفة الحرب التي شنتها على أوكرانيا عام 2022. إلا أن تعزيز موسكو لعلاقاتها الاقتصادية مع بيونغ يانغ يحمل معه فوائد اقتصادية لكلا البلدين، ولاسيما أن كوريا الشمالية تعتبر الدولة هي الأكثر عزلة في العالم وخاضعة لعقوبات دولية قاسية بسبب أنشطتها البالستية والنووية، حيث يعيش نحوُ 60% من سكان كوريا الشمالية تحت خط الفقر، بحسب عدة تقارير. فماذا سيقدم بوتين اقتصاديا لكوريا الشمالية؟
Related Posts
شركة طيران الشرق الأوسط تربط بيروت بالعالم رغم المخاوف الأمنية
في الاقتصاد اليوم: كانت شركة “طيران الشرق الأوسط” تتعرض، في الماضي، لانتقادات بسبب غلاء تذاكرها وتواضع خدماتها. اليوم، في ظل…
لماذا تعجز ألمانيا عن الخروج من الركود للعام الثاني؟
في نبض أوروبا، نتوقف في ألمانيا لنحاول أن نفهم أسباب الانكماش الذي يُسجله اكبر اقتصاد في أوروبا للعام الثاني على…
لماذا تعجز ألمانيا عن الخروج من الركود للعام الثاني؟
في نبض أوروبا، نتوقف في ألمانيا لنحاول أن نفهم أسباب الانكماش الذي يُسجله اكبر اقتصاد في أوروبا للعام الثاني على…