بعد هزيمة اليابان في الحرب العالمية الثانية، بقي الأرخبيل تحت الاحتلال الأمريكي لسبع سنوات. العلاقات بين الجنود الأمريكيين والنساء اليابانيات أثمرت عن أطفال هجينين. في اللغة اليابانية يطلق عليهم اسم “الكونك تسوجي أو “أبناء الدم المختلط”. إلا أن عددا كبيرا من الجنود الأميركيين غادر اليابان تاركا وراءه نساء حوامل وأمهات عازبات. أصبح مصيرهن التهميش والرفض من قبل المجتمع. بعد مرور نحو ثمانين عاما صحافيو فرانس24 التقوا هؤلاء الأيتام الأمريكيين من أصل ياباني الذين لديهم تاريخ مؤلم.
Related Posts
اقتراح فرنسي بانسحاب مليشيا حزب الله وعقد محادثات من أجل هدنة بين إسرائيل ولبنان
في مسعاها إلى إنهاء القتال بين حزب الله اللبناني وإسرائيل، قدمت فرنسا اقتراحا مكتوبا إلى بيروت يهدف إلى التوصل لتسوية…
غزة: القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات للقطاع قد تعد جريمة حرب
أفادت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الثلاثاء بأن القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة قد…
بايدن يمنح أوكرانيا الضوء الأخضر لاستخدام الأسلحة الأمريكية في هجمات داخل روسيا
Post Content