“الجولان سورية مش ناقصا هوية” من بين الشعارات التي رفعها سوريون دروز في هضبة الجولان المحتلة خلال احتجاج ضد إسرائيل في بلدة مجدل شمس في 30 أكتوبر 2018، هذه الهضبة الاستراتيجية يعيش فيها مالا يقل عن 25 ألف سوري إلى جانب عدد مماثل من المستوطنيين الإسرائيلين، حاولت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة طمس هوية هؤلاء من خلال امتيازات مغرية أهمها منحهم الجنسية. لكن أمام التطورات الإقليمية، هل باتت هضبة الجولان اكثر أهمية استراتيجيا وأمنيا لإسرائيل؟ ضيف الحلقة الباحث في مركز “شتهام هاوس” للأبحاث حايد حايد.
Related Posts
فرنسا: الانتخابات التشريعية المبكرة “تُفجر” اليمين التقليدي وتحيي آمال اليسار في العودة للحكم
بعد قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حل الجمعية الوطنية وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة، تتسارع عملية إعادة تركيب المشهد السياسي في…
هل يصبح السودان ساحة مواجهة غير مباشرة بين موسكو وواشنطن؟
بعد مرور عام ونيف على الحرب المنسية في السودان، وضع ميداني كارثي، وأزمة إنسانية، وبنى تحتية مدمرة وتهديد بالمجاعة يتهدد…
القضاء الفرنسي يحدد 15 أكتوبر موعدا لإصدار قراره حول طلب الإفراج المشروط عن اللبناني جورج عبد الله
من المرتقب أن يصدر القضاء الفرنسي قراره بشأن طلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، الذي يقبع…