عشرة أشهر خلت على إطلاق سراح أفيفا سيغل التي كانت محتجزة مع آخرين في قطاع غزة، لكن قلبها لا يزال هناك حيث زوجها كيث رهينة لدى حركة حماس. وتعد أفيفا سيغل واحدة من مجموعة من الرهائن الذين أطلق سراحهم خلال هدنة قصيرة في الحرب بين إسرائيل وحماس في تشرين الثاني/نوفمبر، لكنهم لا يزالون قلقين على أحباء تركوهم وراءهم ويخشون تبعات توقّف المفاوضات من أجل الإفراج عنهم وإعادتهم إلى “ديارهم”.
Related Posts
إسرائيل تواجه انتقادات دولية بعد احتجاز قافلة أممية في غزة ومقتل ناشطة أمريكية في الضفة الغربية
تصاعدت التوترات بين إسرائيل والمجتمع الدولي الثلاثاء، بعد وقوع حادثتين منفصلتين أثارتا استنكارا واسعا. ففي غزة، قامت القوات الإسرائيلية باحتجاز…
مصر – تركيا: ما الذي سيغيره التقارب بين السيسي وأردوغان؟
يدور النقاش في هذا العدد حول الزيارة الرسمية الأولى من نوعها للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تركيا منذ أن…
🔴 مباشر: الجيش الإسرائيلي يحاصر مستشفى ناصر جنوبي غزة وأوستن يؤكد أن حماية المدنيين ضرورة أخلاقية
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة الثلاثاء أن دبابات وآليات عسكرية إسرائيلية فرضت حصاراً على مجمع ناصر الطبي في مدينة…