على ضوء التوترات الدولية المتصاعدة، تتسع الفجوة بين مواقف المرشحين للانتخابات الأمريكية كامالا هاريس ودونالد ترامب في ملف السياسة الخارجية. فبينما تسعى هاريس، مرشحة الحزب الديمقراطي، إلى اتباع النهج الذي سار عيله جو بايدن والذي يرتكز على التحالفات والالتزام بالقيم الديمقراطية، ينتقد دونالد ترامب، مرشح الجمهوريين، بشدة هذه السياسة متهما إدارة بايدن بالضعف والقصور في مواجهة التحديات العالمية. يعكس هذا التناقض بين الرؤيتين الانقسام العميق في المشهد السياسي الأمريكي ويضع العالم على مفترق طرق في ظل قضايا مصيرية على غرار ملفات أوكرانيا والشرق الأوسط والصين وإيران. إليكم بعض نقاط الاختلاف.
Related Posts
مجلة نيوزويك “ثلاثة سيناريوهات لنهاية الحرب في أوكرانيا” ماهي؟
مجلات هذا الأسبوع خصصت مساحة واسعة للحرب في أوكرانيا بين “صدام القوميتين الأوكرانية والروسية” كما تعنون لوفيغارو مغازين،وبين سناريوهات الحرب،…
روسيا تستنكر “الأعمال العدوانية” على سوريا وتقول إن لها “تداعيات بالغة الخطورة”
استنكرت روسيا الجمعة الضربات الإسرائيلية في سوريا التي تسببت بمقتل أكثر من 42 جنديا سوريا ومقاتلا في حزب الله اللبناني.…
توافد الحجاج إلى مكة لأداء آخر مناسك الحج في أول أيام عيد الأضحى
يتوافد الحجاج الأحد إلى مكة المكرمة لأداء آخر الشعائر مع رمي الجمرات في منى إيذاناً ببدء أول أيام عيد الأضحى الذي…