مع مرور عام على هجمات 7 أكتوبر، ما زالت هناك العديد من علامات الاستفهام حول حيثيات ما حدث وتقييم المسؤوليات السياسية والعسكرية والاستخباراتية خاصة أن التقارير تجمع على أن الإدارة السياسية أخطرت مسبقا بهجوم محتمل من طرف حماس على غلاف غزة. وفي ظل استمرار الحرب وتوسعها إلى لبنان وأبعد تعود إلى الواجهة التساؤلات حول استراتيجية بنيامين نتانياهو في ظل المعطيات التي تشير إلى أنها تهدف إلى خلق موازين قوى جديدة فيما ما يعرف بالشرق الأوسط الجديد.
عام على 7 أكتوبر: علامات استفهام حول الهجوم ونقطة تحول في الشرق الأوسط
