تعد ظاهرة الدروس الخصوصية من أكثر الظواهر انتشارا في المجتمع الليبي، خاصة في ظل التحديات التي تواجه الأنظمة التعليمية في تقديم تعليم فعال وشامل. وعلى الرغم من دورها في سد الفجوات التعليمية للطلاب، إلا أن الدروس الخصوصية أصبحت تشكل عبئا على الأسر، وتتعارض مع أسس العدالة الاجتماعية، إذ باتت تشكل ضغوطا اقتصادية للعائلات، وتسهم في ترسيخ الفوارق الاجتماعية والثقافية. تقرير مراسل فرانس24 معاذ الشيخ.
Related Posts
اتفاق 14 فصيلا فلسطينيا عقب محادثات في الصين لتشكيل “حكومة مصالحة وطنية موقتة”
وقع 14 فصيلا فلسطينيا الثلاثاء على تشكيل “حكومة مصالحة وطنية مؤقتة” لإدارة غزة بعد الحرب، وذلك عقب محادثات أجريت في…
أرسنال يكتسح تشيلسي في دربي لندن وينفرد بصدارة الدوري الإنكليزي مؤقتا
تغلب أرسنال، الذي يسعى بلا هوادة للبقاء منافسا على لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، 5-صفر على غريمه اللندني تشيلسي…
ألمانيا ترحل أفغانيين مدانين بجرائم إلى بلدهم للمرة الأولى منذ عودة طالبان إلى الحكم
في رسالة حازمة بشأن الهجرة، قررت الحكومة الألمانية فجر الجمعة ترحيل 28 أفغانيا مدانا بارتكاب جرائم في ألمانيا إلى بلدهم،…