ﺷﻬﺪﺕ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﺤﻤﺎﻣﺎﺕ ﺑﺘﺮﻛﻴﺎ ﻋﺼﺮﻫﺎ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻴﻴﻦ. ﻓﻠﻢ ﺗﻜﻦ ﻓﻘﻂ ﺗﺮﻣﺰ ﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺍﻟﺠﺴﺪ |ﺑﻞ ﻟﻨﻘﺎﺀ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺛﻢ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻼﺣﺘﻔﺎﻝ ﺑﺎﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﺍﻟﻮﻻﺩﺍﺕ. ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻨﺎﺯﻝ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺑﻬﺎ ﻣﻴﺎﻩ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻣﺎﺕ ﺟﺰﺀًﺍ ﺃﺳﺎﺳﻴًﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻋﺸﺮ.
Related Posts
لبنان: صحافيون تحت وقع الصدمة إثر مقتل ثلاثة من زملائهم في غارة إسرائيلية
خلّف مقتل ثلاثة صحافيين في غارة إسرائيلية استهدفت مقر إقامتهم بجنوب لبنان الجمعة صدمة قوية بين زملائهم في البلاد، إذ…
الأمم المتحدة: الأنواع الحيوانية المهاجرة الضرورية لتوازن الطبيعة مهددة بالانقراض
حذّر تقرير جديد أصدرته الإثنين هيئة تابعة للأمم المتحدة من أن وضع الأنواع الحيوانية المهاجرة التي تُعدّ ضرورية لتوازن الطبيعة،…
ريبورتاج: عام على زلزال 6 فبراير… “ما نعيشه مأساوي” ناجون في محافظة إدلب السورية يروون معاناتهم
عائلات فقدت كل شيء، أفراد كثر منها ومنازل بأكملها، فرانس24 جالت في محافظة إدلب، بشمال غرب سوريا والتي تعد أحد…