عاشت عائلة أبو شملة الأسابيع الأولى من الحرب في غزة شمال القطاع حيث استهدف منزلهم في 8 تشرين الأول/أكتوبر. لتغادر العائلة نحو الجنوب. الوالد أحمد أبو شملة كان موظفا لدى القنصلية الفرنسية في غزة. وطلب في عدة مرات إجلاء جميع أفراد أسرته لكن التصاريح لم تشمل أبناءه البكر ما جعله يختار البقاء معهم وإرسال دفعة أولى من عائلته إلى باريس. وكلفه القرار حياته فيما وصل باقي أفراد العائلة أخيرا إلى باريس. تقرير محمد فرحات ونبية مخلوفي اللذين زارا العائلة.
Related Posts
ما علاقة مسكنات الألم بنوبات الصداع؟
تستضيف صونيتا ناضر في هذا العدد من برنامج “الصحة أولا” الاختصاصية في أمراض الدماغ والأعصاب وأمراض الصداع الدكتورة نسرين صوان…
رسالة أولى من ترامب إلى نتنياهو بشأن الحرب في لبنان؟
كثفت إسرائيل هذا الأسبوع غاراتها الجوية على الضاحيةالجنوبية لبيروت، وهو تصعيد تزامن مع مؤشرات على تحرك في الاتصالاتالدبلوماسية التي تقودها الولايات المتحدة بهدف إنهاء الصراع.
الحرب في غزة تدخل شهرها العاشر ومظاهرات إسرائيلية تطالب بصفقة تبادل فورية للرهائن مع حماس
دخلت الحرب التي تشنها إسرائيل في غزة الأحد شهرها العاشر مخلفة دمارا واسعا للبنية التحتية في القطاع وأكثر من 38…