للمرة الثانية يختار الرئيس إيمانويل ماكرون جامعة السوربون كي يلقي خطابا عن أوروبا. تطرق ماكرون إلى فكرة السيادة الأوروبية التي دافع عنها في خطابه قبل سبع سنوات من نفس المنبر الجامعي. حذر من احتمال فناء القارة العجوز خاصة أمام ما تتعرض له ديمقراطيتها الليبيرالية من انتقادات ومعارضة. جدد ضرورة بناء قوة أوروبية من خلال تعزيز دفاع مشترك يضمن أمنها أمام التهديدات الروسية. هل يضمن هذا الخطاب نجاح حزبه في الانتخابات الأوروبية؟ ما هو واقع وزن القارة أمام العملاقين الأمريكي والصيني؟
Related Posts
مرسيليا تفرش البساط الأحمر لاستقبال الشعلة الأولمبية لألعاب باريس 2024
تصل الشعلة الأولمبية لألعاب باريس 2024 الأربعاء على متن سفينة ذات ثلاثة صواري إلى مدينة مرسيليا الساحلية قادمة من اليونان. ومن…
نيكي هايلي تكتب عبارة “أقضوا عليهم” على قذائف إسرائيلية خلال زيارتها لمواقع عسكرية
نشر داني دانون، عضو الكنيست والسفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة صورا تظهر نيكي هايلي، المرشحة الجمهورية السابقة للانتخابات الرئاسية…
🔴مباشر: غموض يلف مصير الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إثر تعرض مروحية كانت تقله لـ”حادث”
أورد التلفزيون الإيراني الرسمي الأحد أن طائرة مروحية كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ضمن موكب مشكل من ثلاث طائرات…